العلامة التجارية FOR DUMMIES

العلامة التجارية for Dummies

العلامة التجارية for Dummies

Blog Article



على العكس من ذلك ، تصف العلامات الموحية بطبيعتها بعض جوانب السلع أو الخدمات. ومع ذلك ، قد يتركونك عرضة للانتهاك. فكر جيدًا في نوع العلامة التجارية الأفضل لعملك.

وتتهافت المجموعات الرياضية على الالتحاق بركب هذه التطوّرات، متحسّسة فرصاً لشراء بطاقات تداول برموز غير قابلة للاستبدال أو حضور الجيل الجديد من فعاليات الدوري المتخيّلة.

والمكافأة ، النتيجة طويلة المدى لخلق عملاء مشجعين هي إمكانية خلق مستثمرين من المعجبين أيضًا. حتى الفوز.

ما هي يمكن أن تكون العلامة التجارية عبارة عن كلمة واحدة أو توليفة من الكلمات والحروف وا لرقام. وقد تتأ لف من رسوم ورموز و اشارات ثلا ثية ا لبعاد، من قبيل شكل السلع وتغليفها أو ا لشارات الصوتية مثل الموس يقى أو ا لصوات الشفهية أو الروائح أو ا للوان المس تخدمة باعتبارها سمات مميزة فلا حدود تقريبا – للاحتمالت الممكنة.

إذا وصلت علامتك التجارية إلى بلد آخر ، سواء كنت تصنع سلعًا في الصين أو تبيع مناشف الشاطئ في البرازيل ، فقد ترغب في التفكير في تعلم كيفية حماية علامتك التجارية دوليًا.

يمكن أيضًا ربط المنظمات ارتباطًا وثيقًا بالعـــلامة التجارية للفرد.

ولكن لحماية علامتك التجارية حقًا ، تأكد من مراقبة الاستخدام غير المصرح به والرقابة عليه ، والنظر في التسجيل الدولي ، وتذكر تجديد علامتك التجارية في الوقت المحدد.

الخدمات المتاحة تسجيل العلامة التجارية و إصدار شهادة

وبعد البحث في أهم اثر لهذه الحماية وهو التعويض والتطرق إلى أساسه وعناصره وكيفية تقديره فقد أثار غرابتنا ما وقع فيه المشرع العراقي من خلل لدى إيراده عناصر جديدة للتعويض تتمثل بتعويض مناسب يعوض خسارة صاحب الحق بسبب التعدي إضافة إلى الأرباح التي جناها المحكوم عليه من جريمته وكأنه بذلك يخلق أسس ومعايير جديدة للتعويض تتنافى مع قواعد العدالة وتتعارض مع أهم أهداف المسؤولية المدنية وهي معادلة التعويض بالضرر إضافة إن إدخاله لعنصر التعويض المتمثل بما حققه المعتدي من أرباح يجعل منه قد اتخذ الخطأ معياره الأساسي لتقدير التعويض وليس عنصر الضرر لصاحب العلامة محل الاعتداء وفق ما استقرت عليه الأحكام العامة للمسؤولية المدنية إضافة لذلك انه ذهب بإتجاه مغاير لقواعد التعويض عند حصر التعويض بالخسارة المادية متجاهلاً ما أصاب المتضرر من أضرار معنوية والتي قد تنعكس بشكل أو بأخر إلى أضرار مادية ملموسة مما كان الأجدر أن تترك مسألة التعويض للقواعد العامة للسمؤولية المدنية كما في سائر الحقوق الأخرى وأسوة بما ذهب إليه كلاً من التشريع المصري والأردني .

وبعد إن تطرقنا إلى ماهية العلامة المحمية وطبيعة الحماية الممنوحة لها كان لابد من بيان الوسيلة المتبعة للحصول على هذه الحماية وهي إقامة دعوى الحماية أمام المحكمة المختصة الأمر الذي اقتضى بيان طبيعة هذه الدعوى ونطاقها وأطرافها وشروط تحقق المسؤولية الموجبة فيها ووجدنا إن هناك لبساً قضائياً بشأن ماهية وصفة من توجه له تلك الدعوى او الخصومة واتضح بأن هذه الخصومة والادعاء لا يقتصر في مواجهة مرتكب فعل التعدي او المنافسة غير المشروعة بل إن القانون أجاز مخاصمة مسجل العلامات التجارية فيما يصدره من قرارات بشأن تلك المنافسة سواء تعلق القرار برفض او قبول تسجيل علامة أو إلغائها وقد توصلنا عند بحثنا في شروط دعوى الحماية إلى تشخيص المعايير المتعارف عليها فقهاً وقضاءاً في تحديد أوجه الشبه والتقليد في العلامات التجارية التي تساعد القضاء في تحديد الخطأ الموجب لإقرار الحماية للعلامة موضوع الادعاء والتي يأتي في مقدمتها الاعتداد بأوجه الشبه بين العلامتين لا بأوجه الاختلاف على اعتبار ان الشبه هو الذي يترسخ بذهن المستهلك ويولد لديه انطباع يقوده الى اللبس والتضليل وكذلك العبرة بالمظهر العام في العلامتين لا بالعناصر الجزئية لأن الشبه والتقليد يتحصل بالمحاكاة الإجمالية التي تظهر الصفات البارزة في العلامة الأصلية بغض النظر عن الجزئيات وان معيار تحديد الشبه المنتج للتضليل هو معيار المستهلك العادي المتوسط في اموره بإعتباره المعيار المتبع في تحديد الخطأ الموجب للمسؤولية بشكل عام ويجب ايضاً عدم النظر إلى العلامتين موضوع المشابهة وهما متجاورتين لتحديد اوجه الشبه والتقليد بل ينظر إليهما الواحدة تلو الأخرى تماشياً مع الواقع العملي الذي يقر بأن المستهلك عندما يباشر شراء السلع والمنتجات لا يصطحب معه العلامة الأصلية لكي يقارنها بما ينوي شرائه بل يعتمد على ما تتركه العلامة الأصلية لديه من انطباع على ضوء مشاهدات سابقة لها .

لذلك دعونا نتوقف لحظة للعودة إلى أوائل القرن العشرين لتتبع جذورها. لذلك في ذلك الوقت ، بدأ مربو الماشية في “وضع العلامات التجارية” على حيواناتهم باستخدام الحديد الساخن ، لذا سيكون من الأسهل التعرف على المزرعة التي ينتمي إليها كل حيوان. وبهذه الطريقة ، ولدت كلمة “علامة تجارية”.

عندما يسجّل أفراد أو شركات علامة تجارية ما، فهم يقومون بذلك في سياق سلع وخدمات محدّدة، وفق ما هو منصوص عليه في تصنيف دولي يُعرف بتصنيف نيس يُحدَّث بانتظام.

كلما حصلت على المزيد من التقدير وكلما قمت ببناء علامتك التجارية ، ستجد أن علامتك التجارية تتطور وتزداد قدرتها على المنافسة ضذ العلامات التجارية الأخرى المعروفة.

لأنه يمكنك في الواقع رؤيته والتعرف عليه كمنتج مشتق من نشاط تجاري معين ، سواء كان نور الامارات ذلك على موقع ويب أو تغليف أو معلومات في رسالة إخبارية أو مدونة أو بقرة أو ما إلى ذلك.

Report this page